ماهي اقوال الملك سلمان عن التعليم في السعودية، كلمات وأقوال الملك سلمان تدل على حكمته الكبيرة والبصيرة المشرقة، وللملك سلمان مكانة عظيمة في قلوب السعوديين فهم حريصون دوماً على التشبث في كافة أقواله وكلماته وجعلها ترسخ في قلوبهم وعقولهم للإستفادة منها لأن هذه الأقوال والكلمات تساعدهم على الإنجازات والنجاح.

الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود

وُلد الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين في مدينة الرياض بتاريخ 25 شوال 1354 هـ الموافق 31 ديسمبر 1935م ، وعُرف الملك سلمان بقيادته الحكيمة ورؤيته المشرقة والثاقبة.

من اقوال الملك سلمان في التعليم

  • إن التعارف بين شعوب الأمم هو السبيل نحو صداقة دائمة ، وتعاون مثمر وتعايش في أمن وسلام، وهذه جميعا تبني على قواعد المعرفة عن حضارات هذه الأمم وثقافتها وتجاربها وتطلعاتها.
  • إنكم وإخوانكم في جامعات العالم الإسلامي كافة مسؤولون عن تبيان حقيقة الإسلام وصورته الناصعة ، والأخذ بأسباب التطور العلمي والتقني والعناية بالبحوث والدراسات التي من شأنها المساعدة على توظيف الطاقات الشابة ، وتأهيلها لتعيد للأمة ريادتها والعمل على نقل الخبرات إلى جميع بلدان العالم الإسلامي وبلدان العالم كافة.
  • على الجامعات في العالم الإسلامي مسؤولية عظيمة تجاه رعايتهم وتأهيلهم ، ورفع مستوى وعيهم بالتحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية، وتحصينهم بالعلم والمعرفة ضد أفكار الغلو والتطرف ليكونوا سداً منيعاً أمام العابثين الذين يستهدفون أمن أوطانهم ومقدراتها ومنجزاتها الحضارية.
  • لا شك في أن التعليم في هذه البلاد هو من أسّس التنمية، ومن الأسس التي تعتمد الدولة عليها في بناء هذه الدولة الفتية.
  • إن التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي تحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف.
  • المملكة في بداية التعليم الابتدائي أو الثانوي أو الجامعي أو العالي بصفة عامة استعانت برجال من كل البلدان العربية والإسلامية الشقيقة ، وابتعثت بعثاتها أيضا للدول المتطورة في أوربا وأمريكا وكل أنحاء العالم، والدول العربية أيضا ، ولذلك ليس عندنا حساسية أن نتعلم العلم في أي مكان.
  • في مجال التعليم، فقد وجهنا بتطوير التعليم من خلال التكامل بين التعليم بشقيه العام والعالي، وتعزيز البنية الأساسية السليمة له بما يكفل أن تكون مخرجاته متوافقة مع خطط التنمية وسوق العمل.

من اقوال الملك سلمان عن الوطن

  • إن عليكم أيها الأبناء واجباً عظيماً تجاه دينكم ثم وطنكم فحافظُ القرآن لابُدّ أن يكونَ قدوة فاعلة وأن يتخلقَ بأخلاق القُرآن وبسيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم حتى يكون نافعاً لدينه ووطنه ومجتمعه.
  • إننا على ثقة بقدرات المواطن السعودي، ونعقد عليه، بعد الله، آمالاً كبيرةً في بناء وطنه، والشعور بالمسؤولية تجاهه، إن كل مواطن في بلادنا وكل جزء من أجزاء وطننا الغالي هو محل اهتمامي ورعايتي، ونتطلع إلى إسهام الجميع في خدمة الوطن.
  • استثمرت المملكة بشكل كبير للاحتفاظ بطاقة انتاجية إضافية لتعزيز استقرار أسواق الطاقة العالمية وبالتالي دعم النمو الاقتصادي العالمي وتعزيز استقراره.
  • إننا نعيش في مرحلة تفرض الكثير من التحديّات، مما يتطلب نظرة موضوعية شاملة لتطوير آليات الإقتصاد، وهو تطوير يجب أن يكون مبنياً على الدراسة والأُسس العلميّة الصحيحة.
  • المملكة العربية السعودية ماضية نحو تحقيق كل ما يعزز رخاء المواطن وازدهار الوطن وتقدمه وأمنه واستقراره، والتيسير على المواطن لتحقيق مختلف المتطلبات التي تكفل به حياة كريمة بإذن الله.

من اقوال الملك سلمان بن عبدالعزيز

  • إن الدولة دأبت منذ عهد الملك المؤسس ـ رحمه الله ـ على سياسة الباب المفتوح وسار عليها أبناؤه من بعده كمظهر من مظاهر الحكم في المملكة، وأضحت هذه المجالس المفتوحة صورة صادقة للعلاقة بين ولاة الأمر والمواطنين.
  • المملكة ستواصل انتهاج سياسة متوازنة لتعزيز استقرار سوق النفط العالمية.
  • إن التعليم في السعودية هو الركيزة الأساسية التي نحقق بها تطلعات شعبنا نحو التقدم والرقي في العلوم والمعارف
    أسأل الله أن يوفقنى لخدمة شعبنا العزيز وتحقيق آماله، وأن يحفظ لبلادنا وأمتنا الأمن والاستقرار، وأن يحميها من كل سوء ومكروه.
  • إن الأمن نعمة عظيمة وهو الأساس في رخاء الشعوب واستقرارها وعلى الدوام اظهر المواطن السعودي استشعاراً كبيراً للمسؤلية وشكل مع قيادته وحكومته سداً منيعا أمام الحاقدين والطامعين.
  • إن من يعتقد أن الكتاب والسنة عائق للتطور أو التقدم فهو لم يقرأ القرآن ولم يفهمه.